نبات باذنجان بالإنجليزية Eggplant.
هو نبات عشبي معمر يتراوح إرتفاعه مابين 28 70سم له أوراق صوفية كبيرة مفصصة وـزهار بنفسجية وثمار كبيرة بنفسجية اللون. يعرف الباذنجان علمياً بإسم Solanum melongena والجزء المستخدم من النبات أقماع الثمرة والثمرة وعصير الثمرة والأوراق. يحتوي ثمار الباذنجان على بروتين ومواد كربوهيدراتية وفيتامينات أ، ب، ب2.
ويؤكد خبراء التغذية أن الباذنجان يساعد في منع حدوث أمراض القلب ، ويحافظ علي المسالك البولية ، كما يعمل علي تقوية الذاكرة ، ويمنع حدوث بعض أنواع السرطانات.
والباذنجان الأسود على وجه الخصوص غني ببعض المركبات المفيدة مثل الزنك و البوتاسيوم وأنسب طرق تناول الباذنجان لتحقيق أقصي استفادة هي أكله مسلوقا ومضافا إليه الملح والليمون ، أما إذا تم قليه في الزيت فإنه يحدث تحلل للمواد والعناصر المفيدة الموجودة به ويفقد قيمته الغذائية بشكل كبير.
يرجح أصل نبات الباذنجان إلى الهند ، حيث كانت تزرع بذوره للثمرة المتعددة اللون والحجم ، ويعتمد ذلك على طريقة الزراعة وأصل البذرة وطريقة الري. تم زراعة الباذنجان في جنوب وشرق آسيا في فترة ما قبل التاريخ ، وعرف بعد ذلك في العالم الغربي بعد عام 1500. وقد وجد أول نص مكتوب عن الباذنجان فيQí mín yào shù في الصين ، ترجع إلى سنة 544م
الباذنجان مضاد لفقر الدم و مدر للبول و مهدىء و مسهل خفيف و منشط للكبد و البانكرياس
أوراق الباذنجان تستخدم كمسكن للحروق ، و الأخرجة ، و البواسير
يفضل تناوله طازجا او نيا أو شويه و هو مرتفع عن النار للمحافظة على عناصره الحيوية
المنافع الرئيسية
النازوين Nasuin
نوع من الأنتوسيانين مسؤول عن اللون الأرجواني اللامع لقشرة الباذنجان يحتوي الباذنجان الأبيض على أنماط أخرى من أشباه الفلافونات . والنازوين هو مضاد فعال للأكسدة ويعتبر الباذنجان ذو البذرة الهندية عنصراً مهماً في الأنظمة الغذائية المفيدة لصحة القلب في آسيا والشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط ، وهو أكلة شعبية واسعة الانتشار . يحمي الخلايا من التلف
تظهر الدراسات المخبرية أن النازوين المستخلص من قشرة الباذنجان يعمل كمضاد للأكسدة عن طريق منع تشكل الجذور الحرة وهذا يساعد ضد تلف الأغشية الخلوية والكولسترول
( السيء ) ( LDL ) مما يقلل من خطر التصلب العصيدي .
مستويات الكولسترول.
أظهرت الدراسات الحيوانية أن تناول كميات من عصارة الباذنجان يومياً يخفض من مستويات الكولسترول ويعزز صحة الأوعية الدموية .
اكتشف العلماء أخيرا أن ثمار الباذنجان السوداء تحتوي على مستويات عالية من المركبات المضادة للأكسدة التي تحمي خلايا الجسم من التلف التأكسدي الناتج عن معالجة الطعام.
وأوضح الخبراء في مركز الخدمات الزراعية الأمريكي, أن الباذنجان غني بحمض "كلوروجينيك" الذي يعتبر من أقوى مضادات الأكسدة التي تنتجها الأنسجة النباتية, حيث تبين أن هذا الحمض هو المركب الفينولي السائد في هذه الثمار بالذات.
وفسّر هؤلاء أن الأحماض الفينولية هي صنف بسيط من مركبات "فينلبروببانويد" المضادة للأكسدة, حيث تنتج النباتات أنواعا متعددة من هذه المركبات لحماية نفسها من التوتر والإصابات المرضية.
ووجد الباحثون بعد دراسة سبعة أنواع مختلفة من الباذنجان تزرع في الولايات المتحدة, إلى جانب أنواع أخرى من الباذنجان البري والغريب الذي ينمو في الدول الأخرى, أن هذه الثمار تحتوي بالإضافة إلى حمض كلوروجينيك, 13 حمضا فينوليا آخر بمستويات مختلفة في المزروعات الأمريكية, وأحماض أخرى فريدة في الأنواع البرية لم تعزل قط من أي نبات آخر.
وقال الباحثون إن عملية استخلاص هذه المركبات من النبات كانت شاقة جدا, لأن أنسجة الثمرة تتأكسد بسرعة عند قطعها وتعريضها للهواء, وقد تم استخدام ثلاثة أساليب تحليلية للفصل وتحديد الكمية وتعريف المواد الفينولية في ثمار الباذنجان.
ويرى الخبراء أن هذا البحث الذي نشرته مجلة "البحوث الزراعية" المتخصصة, قد يساعد في تطوير خطوط إنتاج جديدة لنباتات غنية بالمواد الطبية وذات خصائص صحية مطلوبة تفيد صحة المستهلكين.
تبين الدراسات أن الباذنجان ضعيف القيمة الغذائية، إذ أن تناول مئة غرام منه يمنح الجسم 29 سعرة حرارية، وهو يحتوي على مقادير ضئيلة من فيتامين C, A، والكبريت، والحديد، والفوسفور، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والمواد الدسمة، والنشوية، والبروتينية.
ويشير خبراء التغذية إلى أن الباذنجان الأسود يحتوي كمية أكبر من العناصر المعدنية،
بينما الباذنجان الأبيض يحتوي على كمية أكبر من المواد النشوية.
ونظراً إلى أن هذه العناصر الغذائية تتوضع بشكل أساسي في قشرته، لهذا ينصح بتناول الباذنجان دون تقشيره.
ومن أهم فوائد الباذنجان نذكر أنه يدر البول، لذلك ينصح الذين يعانون من حصى المسالك البولية بتناوله،
ويعتبر مفيداً لمن يعاني من الإسهال، إذ أن الألياف الغذائية التي يحتويها الباذنجان تنبه حركة الأمعاء،
وتساعد على تنظيم وإفراغ الفضلات منها.
ولهذا نجد أن المصاب بالإسهال يكثر من تناول الباذنجان النيئ الذي يعمل على إيقاف الإسهال،
إذ أن الباذنجان يقوم بعملية تنقية للأمعاء، ويساهم في قتل الجراثيم وطردها خارج الجسم.
من أهم الإرشادات التي يركز عليها خبراء التغذية والصحة العامة، نذكر:
** عدم الإكثار من تناول الباذنجان، وخصوصاً ذوي المعدة الضعيفة، والأطفال والمسنين،
والذين يعانون من عسر الهضم، لأنه صعب الهضم إذ يستغرق هضمه أربع ساعات،
وهي مدة تعتبر طويلة بالنسبة إلى الأغذية الأخرى.
** تناول الباذنجان المسلوق أو المشوي أفضل من المقلي.
** عدم تقشيره، لأن معظم العناصر الغذائية تتوضع في القشرة أكثر من اللب
كشفت دراسة مصرية حديثة أن الباذنجان الأسود يقضي على البرود والضعف الجنسي ويزيد الشهوة الجنسية لدى الرجال والنساء.
وذلك لأنه يحتوي على كميات كبيرة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، والتي تلعب دوراً كبيراً في تنشيط إفرازات الهرمونات الذكرية والأنثوية، مثل هرمون -التيستسترون- الذكري و-الأستروجين- الأنثوي ، وهذه الهرمونات هي التي تشكل المصدر الأساسي لزيادة القدرة والتحفز الجنسي.
وأشارت الدكتورة المصرية أمال رخا خبيرة علم الأغذية، إلى أن الباذنجان يزيد الشهوة الجنسية لدى الرجال والنساء، حيث أن الألياف الموجودة في هذا النبات تعمل على تحفيز مراكز الإثارة في المخ، وقليه بالزيت يفقده الكثير من فوائده، وحتى تتحقق الفائدة كاملة يفضل تناوله مسلوقاً.
الباذنجان الأبيض !
يزرع هذا الصنف بكثرة في مصر ويستعمل
للحشي والمخللات.
الباذنجان الأبيض يحتوي على كمية أكبر من المواد النشوية
كيف تختار الباذنجان:
الجميع تقريباً يعرف بأن الباذنجان الناضج مر، ولكن حجم هذا الخضار
المكتظ بالألياف والبوتاسيوم لن يساعدك على معرفة إذا كان مراً أم لا.
فإذا ترك إبهامك أثر على الباذنجان فعلى الأغلب سيكون مذاقه سيئ وقاسي وإسفنجي، حتى إذا كان صغير الحجم.
ولمعرفة الثمار الجيدة، تفقد "سرة" هذه الثمار والموجودة في مؤخرة النبتة
إذا كانت بيضوية أو مستديرة. أبحث عن البيضوية – فالمستديرة تحتوي
على بذور أكثر وحشوة أقل. ولتخفيض نسبة مرارة الباذنجان، قطعها
على شكل دوائر، ورشه بالملح، ثم بعد نصف ساعة، اغسله واستعمله. يسحب الملح الماء، والمركبات المرة.
أفضل طريقة لأكل الباذنجان هي طهيه ، يحتوي الباذنجان الكبير على
عصارات مرة ، يمكن التخلص منها بتقطيعة وتمليحه بعد 20 - 30 دقيقة.. يغسل الباذنجان ويجفف
بالمسح .
قم بذلك قبل الطهي مباشرة لمنع زوال لون الباذنجان .
-مقدار ما تأكل:
تزن نصف باذنجانه حوالي 150غراماً والباذنجان من الخضر الخفيضة
الدهن إلا أنه يمتص كميات وافرة من الدهن عند قليه .
للحد من ذلك يتم التخلص من العصارات ( الأعلى ) أو يستخدم زيت للقلي منخفض الدهن .
هو نبات عشبي معمر يتراوح إرتفاعه مابين 28 70سم له أوراق صوفية كبيرة مفصصة وـزهار بنفسجية وثمار كبيرة بنفسجية اللون. يعرف الباذنجان علمياً بإسم Solanum melongena والجزء المستخدم من النبات أقماع الثمرة والثمرة وعصير الثمرة والأوراق. يحتوي ثمار الباذنجان على بروتين ومواد كربوهيدراتية وفيتامينات أ، ب، ب2.
ويؤكد خبراء التغذية أن الباذنجان يساعد في منع حدوث أمراض القلب ، ويحافظ علي المسالك البولية ، كما يعمل علي تقوية الذاكرة ، ويمنع حدوث بعض أنواع السرطانات.
والباذنجان الأسود على وجه الخصوص غني ببعض المركبات المفيدة مثل الزنك و البوتاسيوم وأنسب طرق تناول الباذنجان لتحقيق أقصي استفادة هي أكله مسلوقا ومضافا إليه الملح والليمون ، أما إذا تم قليه في الزيت فإنه يحدث تحلل للمواد والعناصر المفيدة الموجودة به ويفقد قيمته الغذائية بشكل كبير.
يرجح أصل نبات الباذنجان إلى الهند ، حيث كانت تزرع بذوره للثمرة المتعددة اللون والحجم ، ويعتمد ذلك على طريقة الزراعة وأصل البذرة وطريقة الري. تم زراعة الباذنجان في جنوب وشرق آسيا في فترة ما قبل التاريخ ، وعرف بعد ذلك في العالم الغربي بعد عام 1500. وقد وجد أول نص مكتوب عن الباذنجان فيQí mín yào shù في الصين ، ترجع إلى سنة 544م
الباذنجان مضاد لفقر الدم و مدر للبول و مهدىء و مسهل خفيف و منشط للكبد و البانكرياس
أوراق الباذنجان تستخدم كمسكن للحروق ، و الأخرجة ، و البواسير
يفضل تناوله طازجا او نيا أو شويه و هو مرتفع عن النار للمحافظة على عناصره الحيوية
المنافع الرئيسية
النازوين Nasuin
نوع من الأنتوسيانين مسؤول عن اللون الأرجواني اللامع لقشرة الباذنجان يحتوي الباذنجان الأبيض على أنماط أخرى من أشباه الفلافونات . والنازوين هو مضاد فعال للأكسدة ويعتبر الباذنجان ذو البذرة الهندية عنصراً مهماً في الأنظمة الغذائية المفيدة لصحة القلب في آسيا والشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط ، وهو أكلة شعبية واسعة الانتشار . يحمي الخلايا من التلف
تظهر الدراسات المخبرية أن النازوين المستخلص من قشرة الباذنجان يعمل كمضاد للأكسدة عن طريق منع تشكل الجذور الحرة وهذا يساعد ضد تلف الأغشية الخلوية والكولسترول
( السيء ) ( LDL ) مما يقلل من خطر التصلب العصيدي .
مستويات الكولسترول.
أظهرت الدراسات الحيوانية أن تناول كميات من عصارة الباذنجان يومياً يخفض من مستويات الكولسترول ويعزز صحة الأوعية الدموية .
اكتشف العلماء أخيرا أن ثمار الباذنجان السوداء تحتوي على مستويات عالية من المركبات المضادة للأكسدة التي تحمي خلايا الجسم من التلف التأكسدي الناتج عن معالجة الطعام.
وأوضح الخبراء في مركز الخدمات الزراعية الأمريكي, أن الباذنجان غني بحمض "كلوروجينيك" الذي يعتبر من أقوى مضادات الأكسدة التي تنتجها الأنسجة النباتية, حيث تبين أن هذا الحمض هو المركب الفينولي السائد في هذه الثمار بالذات.
وفسّر هؤلاء أن الأحماض الفينولية هي صنف بسيط من مركبات "فينلبروببانويد" المضادة للأكسدة, حيث تنتج النباتات أنواعا متعددة من هذه المركبات لحماية نفسها من التوتر والإصابات المرضية.
ووجد الباحثون بعد دراسة سبعة أنواع مختلفة من الباذنجان تزرع في الولايات المتحدة, إلى جانب أنواع أخرى من الباذنجان البري والغريب الذي ينمو في الدول الأخرى, أن هذه الثمار تحتوي بالإضافة إلى حمض كلوروجينيك, 13 حمضا فينوليا آخر بمستويات مختلفة في المزروعات الأمريكية, وأحماض أخرى فريدة في الأنواع البرية لم تعزل قط من أي نبات آخر.
وقال الباحثون إن عملية استخلاص هذه المركبات من النبات كانت شاقة جدا, لأن أنسجة الثمرة تتأكسد بسرعة عند قطعها وتعريضها للهواء, وقد تم استخدام ثلاثة أساليب تحليلية للفصل وتحديد الكمية وتعريف المواد الفينولية في ثمار الباذنجان.
ويرى الخبراء أن هذا البحث الذي نشرته مجلة "البحوث الزراعية" المتخصصة, قد يساعد في تطوير خطوط إنتاج جديدة لنباتات غنية بالمواد الطبية وذات خصائص صحية مطلوبة تفيد صحة المستهلكين.
تبين الدراسات أن الباذنجان ضعيف القيمة الغذائية، إذ أن تناول مئة غرام منه يمنح الجسم 29 سعرة حرارية، وهو يحتوي على مقادير ضئيلة من فيتامين C, A، والكبريت، والحديد، والفوسفور، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والمواد الدسمة، والنشوية، والبروتينية.
ويشير خبراء التغذية إلى أن الباذنجان الأسود يحتوي كمية أكبر من العناصر المعدنية،
بينما الباذنجان الأبيض يحتوي على كمية أكبر من المواد النشوية.
ونظراً إلى أن هذه العناصر الغذائية تتوضع بشكل أساسي في قشرته، لهذا ينصح بتناول الباذنجان دون تقشيره.
ومن أهم فوائد الباذنجان نذكر أنه يدر البول، لذلك ينصح الذين يعانون من حصى المسالك البولية بتناوله،
ويعتبر مفيداً لمن يعاني من الإسهال، إذ أن الألياف الغذائية التي يحتويها الباذنجان تنبه حركة الأمعاء،
وتساعد على تنظيم وإفراغ الفضلات منها.
ولهذا نجد أن المصاب بالإسهال يكثر من تناول الباذنجان النيئ الذي يعمل على إيقاف الإسهال،
إذ أن الباذنجان يقوم بعملية تنقية للأمعاء، ويساهم في قتل الجراثيم وطردها خارج الجسم.
من أهم الإرشادات التي يركز عليها خبراء التغذية والصحة العامة، نذكر:
** عدم الإكثار من تناول الباذنجان، وخصوصاً ذوي المعدة الضعيفة، والأطفال والمسنين،
والذين يعانون من عسر الهضم، لأنه صعب الهضم إذ يستغرق هضمه أربع ساعات،
وهي مدة تعتبر طويلة بالنسبة إلى الأغذية الأخرى.
** تناول الباذنجان المسلوق أو المشوي أفضل من المقلي.
** عدم تقشيره، لأن معظم العناصر الغذائية تتوضع في القشرة أكثر من اللب
كشفت دراسة مصرية حديثة أن الباذنجان الأسود يقضي على البرود والضعف الجنسي ويزيد الشهوة الجنسية لدى الرجال والنساء.
وذلك لأنه يحتوي على كميات كبيرة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، والتي تلعب دوراً كبيراً في تنشيط إفرازات الهرمونات الذكرية والأنثوية، مثل هرمون -التيستسترون- الذكري و-الأستروجين- الأنثوي ، وهذه الهرمونات هي التي تشكل المصدر الأساسي لزيادة القدرة والتحفز الجنسي.
وأشارت الدكتورة المصرية أمال رخا خبيرة علم الأغذية، إلى أن الباذنجان يزيد الشهوة الجنسية لدى الرجال والنساء، حيث أن الألياف الموجودة في هذا النبات تعمل على تحفيز مراكز الإثارة في المخ، وقليه بالزيت يفقده الكثير من فوائده، وحتى تتحقق الفائدة كاملة يفضل تناوله مسلوقاً.
الباذنجان الأبيض !
يزرع هذا الصنف بكثرة في مصر ويستعمل
للحشي والمخللات.
الباذنجان الأبيض يحتوي على كمية أكبر من المواد النشوية
كيف تختار الباذنجان:
الجميع تقريباً يعرف بأن الباذنجان الناضج مر، ولكن حجم هذا الخضار
المكتظ بالألياف والبوتاسيوم لن يساعدك على معرفة إذا كان مراً أم لا.
فإذا ترك إبهامك أثر على الباذنجان فعلى الأغلب سيكون مذاقه سيئ وقاسي وإسفنجي، حتى إذا كان صغير الحجم.
ولمعرفة الثمار الجيدة، تفقد "سرة" هذه الثمار والموجودة في مؤخرة النبتة
إذا كانت بيضوية أو مستديرة. أبحث عن البيضوية – فالمستديرة تحتوي
على بذور أكثر وحشوة أقل. ولتخفيض نسبة مرارة الباذنجان، قطعها
على شكل دوائر، ورشه بالملح، ثم بعد نصف ساعة، اغسله واستعمله. يسحب الملح الماء، والمركبات المرة.
أفضل طريقة لأكل الباذنجان هي طهيه ، يحتوي الباذنجان الكبير على
عصارات مرة ، يمكن التخلص منها بتقطيعة وتمليحه بعد 20 - 30 دقيقة.. يغسل الباذنجان ويجفف
بالمسح .
قم بذلك قبل الطهي مباشرة لمنع زوال لون الباذنجان .
-مقدار ما تأكل:
تزن نصف باذنجانه حوالي 150غراماً والباذنجان من الخضر الخفيضة
الدهن إلا أنه يمتص كميات وافرة من الدهن عند قليه .
للحد من ذلك يتم التخلص من العصارات ( الأعلى ) أو يستخدم زيت للقلي منخفض الدهن .
الإثنين 2 أبريل - 18:59 من طرف mohamed reda
» النت يفصل
الجمعة 10 فبراير - 12:52 من طرف ibnadm
» موضوع كومدى ... للنقاش ..!!
الثلاثاء 12 يوليو - 19:56 من طرف العيون الخضراء
» مسيرة تأييد للقائد بشار الاسد في قرية ام حوش
الثلاثاء 29 مارس - 2:44 من طرف Ùريد اØمد
» لتكون أجمل رجل بالعالم
الإثنين 28 مارس - 1:06 من طرف Ùريد اØمد
» وفاة عبد الحميد علوش ابو محمد
الإثنين 28 مارس - 0:46 من طرف Ùريد اØمد
» دورة امتحانية ثانية للثانوية العامة
الأحد 27 مارس - 5:47 من طرف احمد القاسم
» مرسوم بزيادة الرواتب
الجمعة 25 مارس - 9:23 من طرف Ùريد اØمد
» كيف تختارين زوجك
الثلاثاء 22 مارس - 1:31 من طرف Ùريد اØمد