كان شابا عابسا بكل شىء لايعرف معنى للحياه سوى انها لعبه ومن يجيد تلك اللعبه هو من يستحق الحياة.عندما قابلته لم يكن يرتدى القناع لذلك رايته كباقى البشر دون اختلاف وبدا يتحدث عن نفسه.
كنت شابا اعرف كيف اصنع الفخ جيدا فانا صياد ماهر مامن فتاه استطاعت الهروب من حيلى فانا دائم التجديد وكل فتاه لها الطريقه والاسلوب الذى يمكننى ان اوقع بها.لا تظنى انى بلاقلب ولكن انا ضحيه فتاه قابلتها وانا ملىء بالبراءه والحب واحببتها حقا ولكننى اكتشفت انها مجرد قناع لذا قررت ان ارتديه.عرفت فتيات من كل الاجناس ومنهم من احبتنى حقا ولكن لا وقت لدى للحب فقد نسيته .كنت اتحدث الى اكثر من واحده اغير فى الكلمات واحيانا ارددها واصبحت خبيرا فى هذه الالحان وكل فتاه تحتاج لحن خاص ومختلف.
وذات يوم وبينما اسير رايت فتاه تحاول الانتحار فمنعتها فثارت فى وجهى غضبا ثم فقدت الوعى وعندما استعادته انفجرت فى البكاء فرق قلبى لها ونسيت انها انثى وسالتها لماعن سر رغبتها فىالانتحار اخبرتنى ان خطيبها تركها وتزوج فتاه اخرى دون ان يجبرها عن السبب او يتركها فلم يترك لها فرصه ان تقتلع دبلته من اصبعها
لقد تركنى وتزوج فجاءه لو يخبر اهله رغم كل كلمات الحب التى قالها لى لقد قتلنى كان كل شىء ولمن احيا الان.
حينها شعرت كما انا قاتل ترى كما فتاه انتحرت لاجلى لم يكن لدى فرصه لانظر خلفى ااخذ رحيق الزهور واتركها تموت او تحيا لا يهمنى كفانى انى اول من تذوق وشعر بعبيرها.
لاول مره حاولت مساعدتها دون ان انصب فخا لم يكن يتملكنى سوا الحزن لاجلها ولاجل من قتلتهم وبعد فتره وجدتها تعبر عن اعجابها الشديد بى وانها تحلم ان ابادلها المشاعر
حينها تمنيت ان اصحح كل اخطاءى لكى اكون جدير بحبها الطاهر وقررت ان احبها فهى لن تتحمل صدمه اخرى واحببتها حقا ورميت قناعى بعيدا واخبرت الفتيات الاخرى انى احب واحده فقط ولن اخونها كنت اريد ان تملكنى وان املكها فقررت ان اكون وفيا ولو لمره واحده وطلبت منها ان اقابل والدها لخطبتها ولكنها طلبت تاجيل هذه الخطوه فهى لن تتحمل صدمه اخرى واحترمت قرارها وانتظرت وكلما طلبت رفضت بالعديد من الحجج ولانى احببتها صدقتها فالحياه بدات لديها وستنتهى تحت قدميها.وبدات تبتعد وتختفى وعندمااسالها تعتذر وتبرر ذلك باهلها وغابت اسبوع اكلمها هاتفيا تجيب بكلمات بسيطه وتخبرنى انها ستخبرنى فيما بعد واصيبت فى حادث وكنت قعيد الفراش شهرين وتحطم هاتفىولم تحاول ان تسال فارسلت لها اختى تخبرها لكى اراها فغضبت منى لانى ارسلتها ولم تاتى لزيارتى وعندما خرجت اتصلت بها بعد محاولات فاشله قبل ذلك
وكل ماقالته حمدا لله على سلامتك ساقابلك قريبا احبك ونسيت كل شىء وتذكرت احبك فقط
اتصلت بيها هاتفيا مغلق دائما وانتظرت شهر ونصف دون جدوى اقاوم كل الاغراءات حتى قابلتها صدفه ولكنها لم ترانى ولكنى رايتهاتتحدث هاتفيا فلم اقوى على الصدمه وحينها فقط عرفت ان الدنيا لاتستحق سوى ان ارتدى قناع زائف وعدت اسوء من السابق اتلذذ فى اذلالهم ااخذ كل مااستطيع اخذه واتركها ولم تعد تؤثر فى دموع التماسيح
ان الحب هو مجرد كلمه لا محل لها فى الواقع هى شىء نقوله ولكن لا نعرف معناه فقررت ان اعيش بلا معنى بدلا من اموت باحثا عن المعنى.....
كنت شابا اعرف كيف اصنع الفخ جيدا فانا صياد ماهر مامن فتاه استطاعت الهروب من حيلى فانا دائم التجديد وكل فتاه لها الطريقه والاسلوب الذى يمكننى ان اوقع بها.لا تظنى انى بلاقلب ولكن انا ضحيه فتاه قابلتها وانا ملىء بالبراءه والحب واحببتها حقا ولكننى اكتشفت انها مجرد قناع لذا قررت ان ارتديه.عرفت فتيات من كل الاجناس ومنهم من احبتنى حقا ولكن لا وقت لدى للحب فقد نسيته .كنت اتحدث الى اكثر من واحده اغير فى الكلمات واحيانا ارددها واصبحت خبيرا فى هذه الالحان وكل فتاه تحتاج لحن خاص ومختلف.
وذات يوم وبينما اسير رايت فتاه تحاول الانتحار فمنعتها فثارت فى وجهى غضبا ثم فقدت الوعى وعندما استعادته انفجرت فى البكاء فرق قلبى لها ونسيت انها انثى وسالتها لماعن سر رغبتها فىالانتحار اخبرتنى ان خطيبها تركها وتزوج فتاه اخرى دون ان يجبرها عن السبب او يتركها فلم يترك لها فرصه ان تقتلع دبلته من اصبعها
لقد تركنى وتزوج فجاءه لو يخبر اهله رغم كل كلمات الحب التى قالها لى لقد قتلنى كان كل شىء ولمن احيا الان.
حينها شعرت كما انا قاتل ترى كما فتاه انتحرت لاجلى لم يكن لدى فرصه لانظر خلفى ااخذ رحيق الزهور واتركها تموت او تحيا لا يهمنى كفانى انى اول من تذوق وشعر بعبيرها.
لاول مره حاولت مساعدتها دون ان انصب فخا لم يكن يتملكنى سوا الحزن لاجلها ولاجل من قتلتهم وبعد فتره وجدتها تعبر عن اعجابها الشديد بى وانها تحلم ان ابادلها المشاعر
حينها تمنيت ان اصحح كل اخطاءى لكى اكون جدير بحبها الطاهر وقررت ان احبها فهى لن تتحمل صدمه اخرى واحببتها حقا ورميت قناعى بعيدا واخبرت الفتيات الاخرى انى احب واحده فقط ولن اخونها كنت اريد ان تملكنى وان املكها فقررت ان اكون وفيا ولو لمره واحده وطلبت منها ان اقابل والدها لخطبتها ولكنها طلبت تاجيل هذه الخطوه فهى لن تتحمل صدمه اخرى واحترمت قرارها وانتظرت وكلما طلبت رفضت بالعديد من الحجج ولانى احببتها صدقتها فالحياه بدات لديها وستنتهى تحت قدميها.وبدات تبتعد وتختفى وعندمااسالها تعتذر وتبرر ذلك باهلها وغابت اسبوع اكلمها هاتفيا تجيب بكلمات بسيطه وتخبرنى انها ستخبرنى فيما بعد واصيبت فى حادث وكنت قعيد الفراش شهرين وتحطم هاتفىولم تحاول ان تسال فارسلت لها اختى تخبرها لكى اراها فغضبت منى لانى ارسلتها ولم تاتى لزيارتى وعندما خرجت اتصلت بها بعد محاولات فاشله قبل ذلك
وكل ماقالته حمدا لله على سلامتك ساقابلك قريبا احبك ونسيت كل شىء وتذكرت احبك فقط
اتصلت بيها هاتفيا مغلق دائما وانتظرت شهر ونصف دون جدوى اقاوم كل الاغراءات حتى قابلتها صدفه ولكنها لم ترانى ولكنى رايتهاتتحدث هاتفيا فلم اقوى على الصدمه وحينها فقط عرفت ان الدنيا لاتستحق سوى ان ارتدى قناع زائف وعدت اسوء من السابق اتلذذ فى اذلالهم ااخذ كل مااستطيع اخذه واتركها ولم تعد تؤثر فى دموع التماسيح
ان الحب هو مجرد كلمه لا محل لها فى الواقع هى شىء نقوله ولكن لا نعرف معناه فقررت ان اعيش بلا معنى بدلا من اموت باحثا عن المعنى.....
الإثنين 2 أبريل - 18:59 من طرف mohamed reda
» النت يفصل
الجمعة 10 فبراير - 12:52 من طرف ibnadm
» موضوع كومدى ... للنقاش ..!!
الثلاثاء 12 يوليو - 19:56 من طرف العيون الخضراء
» مسيرة تأييد للقائد بشار الاسد في قرية ام حوش
الثلاثاء 29 مارس - 2:44 من طرف Ùريد اØمد
» لتكون أجمل رجل بالعالم
الإثنين 28 مارس - 1:06 من طرف Ùريد اØمد
» وفاة عبد الحميد علوش ابو محمد
الإثنين 28 مارس - 0:46 من طرف Ùريد اØمد
» دورة امتحانية ثانية للثانوية العامة
الأحد 27 مارس - 5:47 من طرف احمد القاسم
» مرسوم بزيادة الرواتب
الجمعة 25 مارس - 9:23 من طرف Ùريد اØمد
» كيف تختارين زوجك
الثلاثاء 22 مارس - 1:31 من طرف Ùريد اØمد